وصولك إلى هذه الصفحة بشرى خير بإذن الله ، فأنت تريد أن تنشر الخير وتدل عليه ..!
فنحن نهدي لك في البداية بشرى بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : { الدال على الخير كفاعله } .
وعملاً بقوله - تعالى - : ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ ) ( المائدة : 2 )
فإننا ننتظر منك الكثير والكثير .. ( ابتسامه )
فلا تضيعوا هذه الفرصة ، وبادروا في الخيرات والمساهمة ، فإن الدنيا ســـاعة فاجعلها طاعة ..!
ونرجوا من الله العلي القدير أن يجزل لكم خير الجزاء في مساعدتنا على نشر الدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
ونسأله أن يكون هذا الموقع محققًا لآمالكم ، ونافعًا لنا ولكم عنده سبحانه وتعالى ...
فنحن نهدي لك في البداية بشرى بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : { الدال على الخير كفاعله } .
وعملاً بقوله - تعالى - : ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ ) ( المائدة : 2 )
فإننا ننتظر منك الكثير والكثير .. ( ابتسامه )
فلا تضيعوا هذه الفرصة ، وبادروا في الخيرات والمساهمة ، فإن الدنيا ســـاعة فاجعلها طاعة ..!
الآن كيف تساعدنا ؟
تستطيع أخي المسلم / أختي المسلمة ، أن تساعد القائمين على هذا الموقع من خلال :-
تستطيع أخي المسلم / أختي المسلمة ، أن تساعد القائمين على هذا الموقع من خلال :-
- الدعاء بالتوفيق والقبول .
- تنبيهنا وارشادنا لأي خطأ ترونه في الموقع .
- النصح والإرشاد ، وكذا مساعدتنا بالأفكار الدعوية التى ترونها .
- نشر الموقع على شبكة الإنترنت ، من خلال :-
* نشر ومشاركة مواضيع الموقع على مواقع التواصل الإجتماعي :
فيسبوك ، تويتر ، جوجل+ ، وفي المنتديات ، والمواقع ، والمدونات ، وغيرها ...
* عرض الإعلان ( البانر ) الخاص بنا في موقعك ، إذا كنت من أصحاب المواقع أو من كتاب المنتديات .
* مراسلة الأصدقاء عبر البريد الإلكتروني والقوائم البريدية والإعلان عن الموقع . -
إثراء الموقع بتعليقاتكم وآرائكم وإقتراحاتكم .
- الإشتراك في القائمة البريدية ( إضغط هنا وضع إيميلك في الشاشة التى ستظهر ) .
-
ننتظر ممن وجد في إنتاجه الخاص أو في اطلاعه على الإنترنت مادة صالحة للنشر في الموقع أن يرسلها إلينا .
ونرجوا من الله العلي القدير أن يجزل لكم خير الجزاء في مساعدتنا على نشر الدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
ونسأله أن يكون هذا الموقع محققًا لآمالكم ، ونافعًا لنا ولكم عنده سبحانه وتعالى ...